وكالة الاسبوع الاخبارية : أوضح عضو مجلس الأعمال المصري السعودي أحمد الوكيل أن زيارة الرئيس السيسي إلى المملكة العربية السعودية أتت بثمارها الإيجابية لمصر، وإتضح ذلك من خلال رغبة الجانب السعودي في ضخ إستثمارات جديدة في السوق المصري بقيمة 24 مليار دولار.
وبناء على هذا الضخ الإستثماري من المملكة في السوق المصري سوف يصل حجم الإستثمارات السعودية في مصر حوالي 51 مليار دولار بدلا من 27 مليار دولار في الوقت الحالي، وأوضح أيضا أن الإستثمارات تتضمن إستثمار في مجال الطاقة بين الحكومة المصرية وشركة إكواباور السعودية.
هذا بالإضافة إلى مشروعات في منطقة قناة السويس ومشروعات عقارية ضخمة، وهذا يؤكد بصورة واضحة أن العلاقات المصرية السعودية قوية للغاية سواء كان على الصعيد الإقتصادي أو السياسي، وهو ما أكدته وعززته زيارة الرئيس السيسي للرياض.
كما أكد الوكيل أن حجم التبادل التجاري بين الجانب المصري والسعودي وصل إلى 5.6 مليار دولار، وهذا الرقم يعتبر جيد وخاصة في ظل الظروف الإقتصادية التي تمر بها مصر ومرت بها في الأعوام الماضية، وهذا يؤكد أن العلاقات المصرية السعودية لم تتأثر في الفترة الماضية بأي حدث سياسي.
وأكد الوكيل أن زيارة الرئيس للسعودية تتواكب مع متغيرات وثورة تشريعية وإصلاح فى المناخ الإقتصادى لم تشهده مصر في أى وقت سابق، فمشروعات القوانين التي من بينها الإنتهاء من قانون الإستثمار الشهر المقبل ستدفع في طريق جلب مزيد من الإستثمارات عقب زيارة الرئيس للمملكة. المصدر : بوابة القاهرة.
وبناء على هذا الضخ الإستثماري من المملكة في السوق المصري سوف يصل حجم الإستثمارات السعودية في مصر حوالي 51 مليار دولار بدلا من 27 مليار دولار في الوقت الحالي، وأوضح أيضا أن الإستثمارات تتضمن إستثمار في مجال الطاقة بين الحكومة المصرية وشركة إكواباور السعودية.
هذا بالإضافة إلى مشروعات في منطقة قناة السويس ومشروعات عقارية ضخمة، وهذا يؤكد بصورة واضحة أن العلاقات المصرية السعودية قوية للغاية سواء كان على الصعيد الإقتصادي أو السياسي، وهو ما أكدته وعززته زيارة الرئيس السيسي للرياض.
كما أكد الوكيل أن حجم التبادل التجاري بين الجانب المصري والسعودي وصل إلى 5.6 مليار دولار، وهذا الرقم يعتبر جيد وخاصة في ظل الظروف الإقتصادية التي تمر بها مصر ومرت بها في الأعوام الماضية، وهذا يؤكد أن العلاقات المصرية السعودية لم تتأثر في الفترة الماضية بأي حدث سياسي.
وأكد الوكيل أن زيارة الرئيس للسعودية تتواكب مع متغيرات وثورة تشريعية وإصلاح فى المناخ الإقتصادى لم تشهده مصر في أى وقت سابق، فمشروعات القوانين التي من بينها الإنتهاء من قانون الإستثمار الشهر المقبل ستدفع في طريق جلب مزيد من الإستثمارات عقب زيارة الرئيس للمملكة. المصدر : بوابة القاهرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق