وكالة الاسبوع الاخبارية : شهدت السعودية في الفترة الأخيرة حالة من الغضب الشديد في السوق والشارع السعودي، بسبب تحجيم البيع للدخان والتبغ ومشتقاته من أجل تحديد الأسعار الجديدة بعد الإرتفاع، وهذا نتج عنه إحتقار بعض التجار للأدخنة وإخفاء منتجات الدخان من أجل تعطيش السوق إلى أن يتم التصريح بالأسعار الجديدة.
حيث صرحت بعض المصادر الإخبارية عن قرارات وزيادات في أسعار الدخان وجميع مشتقاته وذلك بعد الزيادة التي بدأت في عام 2017، والجميع في إنتظار الأسعار الجديدة، والتي سوف تضم داخلها أيضا أسعار الخمور ومشروبات الطاقة والمياه الغازية بفارق 100 %.
وهذا ملئ الشارع السعودي بالغضب وخاصة من المدخنين ومعتادي شرب المياه الغازية ومشروبات الطاقة، ولكن البعض سعدوا بهذا القرار، وإختلف الأمر كثيرا عند التجار وخاصة ممن يمتلكون كميات كبيرة من الدخان والمنتجات الضارة بصحة الإنسان.
وعلى الرغم من هذا رحبت فئات من الشعب السعودي بهذا الخبر الخاص بإرتفاع أسعار المنتجات الضارة بالصحة، لأن هذا من شأنه أن يشجع على الإمتناع عن التدخين والتقليل من المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة الضارة.
وإنتشرت حملات كبرى على مواقع التواصل الإجتماعي مع إختلاف الآراء، وأكدت المصادر أن هذا القرار سوف يبدأ تطبيقه بداية شهر مايو القادم بعد موافقة مجلس الشورى على إقرار الضريبة الجديدة عليه. المصدر : نجوم مصرية.
حيث صرحت بعض المصادر الإخبارية عن قرارات وزيادات في أسعار الدخان وجميع مشتقاته وذلك بعد الزيادة التي بدأت في عام 2017، والجميع في إنتظار الأسعار الجديدة، والتي سوف تضم داخلها أيضا أسعار الخمور ومشروبات الطاقة والمياه الغازية بفارق 100 %.
وهذا ملئ الشارع السعودي بالغضب وخاصة من المدخنين ومعتادي شرب المياه الغازية ومشروبات الطاقة، ولكن البعض سعدوا بهذا القرار، وإختلف الأمر كثيرا عند التجار وخاصة ممن يمتلكون كميات كبيرة من الدخان والمنتجات الضارة بصحة الإنسان.
وعلى الرغم من هذا رحبت فئات من الشعب السعودي بهذا الخبر الخاص بإرتفاع أسعار المنتجات الضارة بالصحة، لأن هذا من شأنه أن يشجع على الإمتناع عن التدخين والتقليل من المشروبات الغازية ومشروبات الطاقة الضارة.
وإنتشرت حملات كبرى على مواقع التواصل الإجتماعي مع إختلاف الآراء، وأكدت المصادر أن هذا القرار سوف يبدأ تطبيقه بداية شهر مايو القادم بعد موافقة مجلس الشورى على إقرار الضريبة الجديدة عليه. المصدر : نجوم مصرية.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق