وكالة الاسبوع الاخبارية : قال موقع “فويس أوف أمريكا” الأمريكي، إن وزارتي الخارجية الأمريكية والسعودية فرضتا عقوبات على متطرفين، أحدهما مصري، ووصفتهما بـ”إرهابيين دوليين”، عشية زيارة ترامب للسعودية.
وأضاف الموقع -في تقرير له ترجمته “بوابة القاهرة”- أن الولايات المتحدة وضعت القيادي بحزب الله اللبناني، هاشم صفي الدين، ومحمد الصاوي، المواطن المصري القيادي بتنظيم داعش بسيناء المصرية، ضمن القائمة الدولية للإرهاب، لتقديمهما الدعم المالي للمنظمات الإرهابية التي ينتميان إليها.
وتابع الموقع: “وتمنع العقوبات التي فرضتها إدارة مراقبة الأصول ووزارة الخارجية الأمريكية، الشركات والمواطنين الأمريكيين من الشراكة التجارية مع هذين الشخصين، والتحفظ على ممتلكاتهما داخل الولايات المتحدة ووضعهما على قائمة المطلوبين دوليًا”.
ولفت الموقع إلى أن “صفي الدين” هو العضو الرئيسي في المجلس التنفيذي لحزب الله اللبناني الموالي لإيران، وتعتبره أمريكا إرهابيًا، ويقاتل بجانب قوات بشار الأسد في سوريا.
ومن مهام المجلس التنفيذي لحزب الله اللبناني، هو الإشراف على النشاطات السياسية والاجتماعية والمؤسسية والتعليمية للحزب، وتقول عنه وسائل الإعلام الإيرانية إنه أقرب المرشحين لخلافة حسن نصر الله، السكرتير العام لحزب الله وابن عم سيف الدين.
وقال الموقع إن السعودية شاركت الولايات المتحدة في فرض عقوبات على صفي الدين والصاوي، وبناء على هذه العقوبات، يتم تجميد كافة الأصول والممتلكات الخاصة بهما داخل المملكة، ويُمنعا من تحويل أموالهما عبر القطاع المالي السعودي.
ولفت الموقع إلى أن الصاوي -الذي يعرف أيضًا بـ”أبو أسامة المصري”- هو قائد تنظيم داعش في سيناء منذ أغسطس عام 2016، وقضى مدة في أحد السجون المصرية قبل هروبه وانضمامه للتنظيم عقب ثورة 25 يناير عام 2011.
وزعم الموقع أن أنصار بيت المقدس تسيطر على مساحة كبيرة من سيناء، واستهدفت قوات الأمن المصرية والأقباط في المنطقة.
وأضاف: “أعلنت الجماعة مسؤوليتها عن تفجيري كنيستي مارجرجس بطنطا والمرقسية بالإسكندرية اللذين راح ضحيتهما 45 من مرتادي الكنيستين، إضافة إلى إصابة 100 آخرين، الأمر الذي اضطر معه الرئيس السيسي لإعلان حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر”.
م م
وأضاف الموقع -في تقرير له ترجمته “بوابة القاهرة”- أن الولايات المتحدة وضعت القيادي بحزب الله اللبناني، هاشم صفي الدين، ومحمد الصاوي، المواطن المصري القيادي بتنظيم داعش بسيناء المصرية، ضمن القائمة الدولية للإرهاب، لتقديمهما الدعم المالي للمنظمات الإرهابية التي ينتميان إليها.
وتابع الموقع: “وتمنع العقوبات التي فرضتها إدارة مراقبة الأصول ووزارة الخارجية الأمريكية، الشركات والمواطنين الأمريكيين من الشراكة التجارية مع هذين الشخصين، والتحفظ على ممتلكاتهما داخل الولايات المتحدة ووضعهما على قائمة المطلوبين دوليًا”.
ولفت الموقع إلى أن “صفي الدين” هو العضو الرئيسي في المجلس التنفيذي لحزب الله اللبناني الموالي لإيران، وتعتبره أمريكا إرهابيًا، ويقاتل بجانب قوات بشار الأسد في سوريا.
ومن مهام المجلس التنفيذي لحزب الله اللبناني، هو الإشراف على النشاطات السياسية والاجتماعية والمؤسسية والتعليمية للحزب، وتقول عنه وسائل الإعلام الإيرانية إنه أقرب المرشحين لخلافة حسن نصر الله، السكرتير العام لحزب الله وابن عم سيف الدين.
وقال الموقع إن السعودية شاركت الولايات المتحدة في فرض عقوبات على صفي الدين والصاوي، وبناء على هذه العقوبات، يتم تجميد كافة الأصول والممتلكات الخاصة بهما داخل المملكة، ويُمنعا من تحويل أموالهما عبر القطاع المالي السعودي.
ولفت الموقع إلى أن الصاوي -الذي يعرف أيضًا بـ”أبو أسامة المصري”- هو قائد تنظيم داعش في سيناء منذ أغسطس عام 2016، وقضى مدة في أحد السجون المصرية قبل هروبه وانضمامه للتنظيم عقب ثورة 25 يناير عام 2011.
وزعم الموقع أن أنصار بيت المقدس تسيطر على مساحة كبيرة من سيناء، واستهدفت قوات الأمن المصرية والأقباط في المنطقة.
وأضاف: “أعلنت الجماعة مسؤوليتها عن تفجيري كنيستي مارجرجس بطنطا والمرقسية بالإسكندرية اللذين راح ضحيتهما 45 من مرتادي الكنيستين، إضافة إلى إصابة 100 آخرين، الأمر الذي اضطر معه الرئيس السيسي لإعلان حالة الطوارئ لمدة 3 أشهر”.
م م


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق