وكالة الاسبوع الاخبارية : تجمع قبائل وأعيان وآلاف الحضور لقصاص رجل مسن بالمملكة !
عاجل : في حالة ذهول وصدمة تجمع الآلاف لمشاهدة قصاص ستيني مسن فعل أمر غريب وحكم عليه بالقتل..شاهدوا قررت المحكمة الجزائية في جدة الحكم بالقصاص على ستيني قتل زوجته ووالدها داخل محطة وقود في 2014 قبل أن يودع السجن بعد ضبطه داخل موقع الجريمة من قبل دوريات الأمن.
وشغلت القضية الرأي العام آنذاك في إحدى أغرب الجرائم التي ارتكبها الجاني في الطريق العام وبوجود عشرات من شهود العيان لم ينظر لهم الجاني الذي نفذ جريمته بقتل والد زوجته داخل سيارته بعد أن خبأ سكينا داخل ثيابه وطعنه مرات عدة حتى أزهق روحه، فيما فزعت الزوجة العشرينية من هول الحادثة وهربت إلى خارج المركبة التي كانت متوقفة داخل محطة وقود للتعبئة.
الجاني والذي كان يبلغ من العمر آنذاك 55 عاما لم يهدأ بقتل والد زوجته فلحق بها إلى بقالة داخل المحطة كانت قد لجأت إليها طلبا في المساعدة غير أن الناس توقعوا أن الحادثة عبارة عن مسلسل يتم تصويره ولم يتوقعوا أن الدماء التي كانت تسيل من سكين الجاني حقيقية وغرسها في جسد الزوجة أكثر من 6 طعنات لم يوقفها حتى خمدت أنفاسها وتوقفت حركتها غير عابئ بطفلة داخل أحشائها، عندها جلس الجاني بجوارها ينتظر رجال الأمن الذين حضروا في وقت وجيز ليجري إيقافه.
وأقر القاتل بأن الزوجة تبلغ من العمر 25 عاما وتقطن عند أهلها منذ فترة بسبب الخلافات العائلية معه وأنه طلب من والدها اصطحابها للمستشفى والفحص على الجنين وعند وقوف المجني عليه وابنته لتزويد سيارته بالوقود في محطة بحي قويزة نفذ جريمته.
وخلال جلسات المحكمة أقر الجاني بأن زوجته تخرجت في كلية التمريض ونشب بينهما خلاف، أجبر الزوجة على طلب الطلاق، ولكنه يرفض ذلك متعللا بحجج.ولم يدافع الجاني عن نفسه تجاه التهم التي ساقها ممثل الادعاء العام وجرى النظر في قضيته من قبل لجنة قضائية قررت الحكم عليه بالقصاص نظير ما بدر منه من فعل.المصدر : عين اليوم.
عاجل : في حالة ذهول وصدمة تجمع الآلاف لمشاهدة قصاص ستيني مسن فعل أمر غريب وحكم عليه بالقتل..شاهدوا قررت المحكمة الجزائية في جدة الحكم بالقصاص على ستيني قتل زوجته ووالدها داخل محطة وقود في 2014 قبل أن يودع السجن بعد ضبطه داخل موقع الجريمة من قبل دوريات الأمن.
وشغلت القضية الرأي العام آنذاك في إحدى أغرب الجرائم التي ارتكبها الجاني في الطريق العام وبوجود عشرات من شهود العيان لم ينظر لهم الجاني الذي نفذ جريمته بقتل والد زوجته داخل سيارته بعد أن خبأ سكينا داخل ثيابه وطعنه مرات عدة حتى أزهق روحه، فيما فزعت الزوجة العشرينية من هول الحادثة وهربت إلى خارج المركبة التي كانت متوقفة داخل محطة وقود للتعبئة.
الجاني والذي كان يبلغ من العمر آنذاك 55 عاما لم يهدأ بقتل والد زوجته فلحق بها إلى بقالة داخل المحطة كانت قد لجأت إليها طلبا في المساعدة غير أن الناس توقعوا أن الحادثة عبارة عن مسلسل يتم تصويره ولم يتوقعوا أن الدماء التي كانت تسيل من سكين الجاني حقيقية وغرسها في جسد الزوجة أكثر من 6 طعنات لم يوقفها حتى خمدت أنفاسها وتوقفت حركتها غير عابئ بطفلة داخل أحشائها، عندها جلس الجاني بجوارها ينتظر رجال الأمن الذين حضروا في وقت وجيز ليجري إيقافه.
وأقر القاتل بأن الزوجة تبلغ من العمر 25 عاما وتقطن عند أهلها منذ فترة بسبب الخلافات العائلية معه وأنه طلب من والدها اصطحابها للمستشفى والفحص على الجنين وعند وقوف المجني عليه وابنته لتزويد سيارته بالوقود في محطة بحي قويزة نفذ جريمته.
وخلال جلسات المحكمة أقر الجاني بأن زوجته تخرجت في كلية التمريض ونشب بينهما خلاف، أجبر الزوجة على طلب الطلاق، ولكنه يرفض ذلك متعللا بحجج.ولم يدافع الجاني عن نفسه تجاه التهم التي ساقها ممثل الادعاء العام وجرى النظر في قضيته من قبل لجنة قضائية قررت الحكم عليه بالقصاص نظير ما بدر منه من فعل.المصدر : عين اليوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق