وكالة الاسبوع الاخبارية : أفرزت زيارة لوفد من شابات أعمال سعوديات من غرفة الشرقية إلى إسبانيا، عن مكاسب لتأسيس أنشطة تجارية يمكن تنفيذها في السعودية، لتوظيف عدد بارز من الشباب السعودي والفتيات السعوديات.
وبالفعل طرحت 78 شركة إسبانية خدماتها أمام شابات الأعمال خلال زيارتهن التي بدأت الأسبوع الماضي؛ بهدف الاطلاع على قوانين الاستثمار وآليات دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والتعرف على أهم المنشآت الإسبانية المهتمة برائدات الأعمال، إضافة إلى الالتقاء بنظيراتهن من سيدات الأعمال الإسبانيات.
وبحسب رئيسة مجلس شابات الأعمال، العنود الرماح، فإن الوفد اطلع على القوانين الاستثمارية المعمول بها في مملكة إسبانيا، فضلاً عن اجتماعه مع عدد من المحامين الإسبان؛ للتعرف على نظم الضرائب والنظام القانوني الإسباني.
ومن الأنشطة التي تم الاقتراب من قولبتها وفق الأنظمة السعودية، لتُدار من قبل سعوديين وسعوديات: مصانع الأثاثات، الإكسسوارات المنزلية، الأزياء، وتسويق “الآوت لت” (الماركات العالمية) في المولات. وهو ما يتوافق مع قرار سعودة المولات التجارية، مؤخراً، ويهدَّد بسحب البساط من آلاف المقيمين، الذين يعملون في هذه القطاعات.
وبالفعل طرحت 78 شركة إسبانية خدماتها أمام شابات الأعمال خلال زيارتهن التي بدأت الأسبوع الماضي؛ بهدف الاطلاع على قوانين الاستثمار وآليات دعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة، والتعرف على أهم المنشآت الإسبانية المهتمة برائدات الأعمال، إضافة إلى الالتقاء بنظيراتهن من سيدات الأعمال الإسبانيات.
وبحسب رئيسة مجلس شابات الأعمال، العنود الرماح، فإن الوفد اطلع على القوانين الاستثمارية المعمول بها في مملكة إسبانيا، فضلاً عن اجتماعه مع عدد من المحامين الإسبان؛ للتعرف على نظم الضرائب والنظام القانوني الإسباني.
ومن الأنشطة التي تم الاقتراب من قولبتها وفق الأنظمة السعودية، لتُدار من قبل سعوديين وسعوديات: مصانع الأثاثات، الإكسسوارات المنزلية، الأزياء، وتسويق “الآوت لت” (الماركات العالمية) في المولات. وهو ما يتوافق مع قرار سعودة المولات التجارية، مؤخراً، ويهدَّد بسحب البساط من آلاف المقيمين، الذين يعملون في هذه القطاعات.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق