وكالة الاسبوع الاخبارية : فجّر الحادث المأساوي الذي شهدته قرية شبشير بالغربية، بعد العثور على جثة طالبة الإعدادية بطنطا مذبوحة وسط الزراعات، حالة من الغضب العارم بين الأهالي، بعدما تبين أن الجثة عارية من ملابسها السفلية.
وبعد إجراء التحريات، تبين أن سائق توك توك وراء الواقعة، وكان برفقته اثنان آخران، قتلوا المجني عليها، وتركوها جثة هامدة بالزراعات.
وفي لقاء مع والدي إلهام -ضحية الذئاب البشرية- مع برنامج العاشرة مساءً، أجهشا بالبكاء وهما لا يصدقان ما حدث لابنتهما.
وأكد والدها أنه يعمل بمستشفى، وأثناء دخوله المشرحة بالصدفة فوجئ بجثة إلهام ابنته، وكانت صدمته قوية، وعجز لسانه عن الكلام ساعتها.
وقال والدها: “أقسم بالله أن المحامي الذي سيدافع عن القتلة سأقوم بقتله”، فيما أشار الأهالي إلى أنهم سيحرقون بيوتهم، وسادت حالة من الحزن والغضب بين الأهالي، وعبروا عن ذلك بكلمات يعجز اللسان عن ذكرها.
ومن جهة أخرى، أكد الأهالي أن الطب الشرعي قال لهم إن الفتاة لم يتم اغتصابها، ليخالفوا بذلك تصريحات الداخلية، والتي قالت إن الفتاة تعرضت للاغتصاب قبل قتلها على يد عشيقها، بعد تهديدها له بفضح العلاقة التي بينهما عندما اكتشفت أنه تقدم لخطبة فتاة أخرى.
ومن ناحية أخرى، أكدت مغسلة فتاة طنطا المذبوحة أن “إلهام” ما زالت بكرًا، ولم يتم اغتصابها، ولم يظهر على جسدها أي علامات اغتصاب، لتكذّب بذلك الروايات القائلة باغتصابها قبل ذبحها.
وأشارت شقيقة فتاة طنطا في لقاء لها مع الإعلامية “ريهام سعيد” ببرنامج “صبايا الخير” إلى أن من قام بقتلها هم ثلاثة شباب، لأنهم بعد أن وجدوا جثة أختها، وجدوها تشير بيدها لرقم ثلاثة، وأضافت أن أصابع الاتهام تشير لشاب بالقرية المجاورة، مؤكدة أنه كان “يعاكسها” بكلمات جارحة كثيرًا
وبعد إجراء التحريات، تبين أن سائق توك توك وراء الواقعة، وكان برفقته اثنان آخران، قتلوا المجني عليها، وتركوها جثة هامدة بالزراعات.
وفي لقاء مع والدي إلهام -ضحية الذئاب البشرية- مع برنامج العاشرة مساءً، أجهشا بالبكاء وهما لا يصدقان ما حدث لابنتهما.
وأكد والدها أنه يعمل بمستشفى، وأثناء دخوله المشرحة بالصدفة فوجئ بجثة إلهام ابنته، وكانت صدمته قوية، وعجز لسانه عن الكلام ساعتها.
وقال والدها: “أقسم بالله أن المحامي الذي سيدافع عن القتلة سأقوم بقتله”، فيما أشار الأهالي إلى أنهم سيحرقون بيوتهم، وسادت حالة من الحزن والغضب بين الأهالي، وعبروا عن ذلك بكلمات يعجز اللسان عن ذكرها.
ومن جهة أخرى، أكد الأهالي أن الطب الشرعي قال لهم إن الفتاة لم يتم اغتصابها، ليخالفوا بذلك تصريحات الداخلية، والتي قالت إن الفتاة تعرضت للاغتصاب قبل قتلها على يد عشيقها، بعد تهديدها له بفضح العلاقة التي بينهما عندما اكتشفت أنه تقدم لخطبة فتاة أخرى.
ومن ناحية أخرى، أكدت مغسلة فتاة طنطا المذبوحة أن “إلهام” ما زالت بكرًا، ولم يتم اغتصابها، ولم يظهر على جسدها أي علامات اغتصاب، لتكذّب بذلك الروايات القائلة باغتصابها قبل ذبحها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق