وكالة الاسبوع الاخبارية : تحاول السفارة السعودية في لندن، حاليًا، إخراج مبتعث سعودي تتهمه زوجته باغتصابها، وهيّ جريمة يُعاقب عليها القضاء في بريطانيا، كما وكلت السفارة إحدى المحاميات للدفاع عن المبتعث السعودي، المحتجز منذ 99 يومًا.
ووفقًا لـ “الوطن”، فإن الزوجة العربية كانت قد وجهت لزوجها تهم الاعتداء والتهديد بالقتل والاغتصاب، وأسقطت جميع التهم فيما بقيّت الأخيرة وهيّ الأكثر خطورة بحسب القانون، والمبتعث السعودي متزوج من 3 سيدات، منهن سعوديتين والثالثة من جنسية عربية.
وتفصيلاً، علمت الزوجة العربية بأن الزوجة السعودية الثالثة قادمة إلى لندن، فطلبت لقاء زوجها في حديقة عامة بمدينة “هال”، وبعد مشادة كلامية تطورت بينهما هربت الزوجة من المكان فطاردها زوجها، وكانت إحدى صديقاتها “بترتيب سابق” توثق المشهد، واتصلت بالشرطة التي حضرت وألقت القبض على الزوج ووجهت له التهم السابقة.
وقالت إحدى زوجاته السعوديتين إن زوجها مضرب عن الطعام، وأن التهم الموجهة إليه باطلة، مؤكدة أن الاغتصاب جريمة خطيرة وحساسة في بريطانيا، ومثل هذا الاتهام سهل وتلجأ إليه زوجات أحيانا لوضع أزواجهن وراء القضبان في الدولة الأوروبية.
ووفقًا لـ “الوطن”، فإن الزوجة العربية كانت قد وجهت لزوجها تهم الاعتداء والتهديد بالقتل والاغتصاب، وأسقطت جميع التهم فيما بقيّت الأخيرة وهيّ الأكثر خطورة بحسب القانون، والمبتعث السعودي متزوج من 3 سيدات، منهن سعوديتين والثالثة من جنسية عربية.
وتفصيلاً، علمت الزوجة العربية بأن الزوجة السعودية الثالثة قادمة إلى لندن، فطلبت لقاء زوجها في حديقة عامة بمدينة “هال”، وبعد مشادة كلامية تطورت بينهما هربت الزوجة من المكان فطاردها زوجها، وكانت إحدى صديقاتها “بترتيب سابق” توثق المشهد، واتصلت بالشرطة التي حضرت وألقت القبض على الزوج ووجهت له التهم السابقة.
وقالت إحدى زوجاته السعوديتين إن زوجها مضرب عن الطعام، وأن التهم الموجهة إليه باطلة، مؤكدة أن الاغتصاب جريمة خطيرة وحساسة في بريطانيا، ومثل هذا الاتهام سهل وتلجأ إليه زوجات أحيانا لوضع أزواجهن وراء القضبان في الدولة الأوروبية.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق