وكالة الاسبوع الاخبارية : قال عادل حنفى، المتحدث الرسمي، نائب رئيس الاتحاد العام للمصريين بالسعودية إن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي الي المملكة العربية السعودية حظيت بترحيب كبير علي نطاق واسع بين كافة فئات الشعب السعودي المحب لمصر وشعبها.
وأكد “حنفي” أن اللقاء الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز كان أخويا وصادقا وعفويا، واتسم بالود والتوافق التام في كافة القضايا التي تمر بها المنطقة العربية، والسعي الجاد في مواجهة التحديات المحيطة بالمنطقة.
وأوضح المتحدث الرسمي ، نائب رئيس الاتحاد العام للمصريين بالسعودية أن العلاقات المصرية السعودية راسخة ومتينة ومتجذرة، ولم تتأثر بالشائعات التي تثار في بعض وسائل الاعلام، وعلي وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدا ان العلاقات بين الشعبين اخوية وعميقة ومتجذرة.
وثمن عادل حنفي الدعوة التي قدمها الرئيس السيسي الي الملك سلمان بن عبد العزيز لزيارة بلده الثاني مصر التي يسعد شعبها بهذه الزيارة المرتقبة الميمونة، والتي من شأنها أن تعمق أواصر المحبة وتزيل الشكوك التي يثيرها الحاقدون الذين لا يرضون بعلاقات الود الدائم بين قطبي المنطقة العربية.
ودعا نائب رئيس الاتحاد العام للمصريين بالسعودية جميع الجهات في البلدين إلى العمل الجاد ليس في مواجهة الشائعات فحسب بل بالسعي إلى وأدها، متمنيا إتاحة الفرص لتأسيس كيانات أهلية مشتركة ذات خصائص متآلفة تجمع بين قطاعات مهنية، واجتماعية، وفكرية متجانسة في الشعبين لتعزز من قوة ومتانة العلاقات المصرية السعودية، وتساعد حكومة الدولتين في مواجهة الشائعات، والقضاء عليها.
وأكد “حنفي” أن اللقاء الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي مع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز كان أخويا وصادقا وعفويا، واتسم بالود والتوافق التام في كافة القضايا التي تمر بها المنطقة العربية، والسعي الجاد في مواجهة التحديات المحيطة بالمنطقة.
وأوضح المتحدث الرسمي ، نائب رئيس الاتحاد العام للمصريين بالسعودية أن العلاقات المصرية السعودية راسخة ومتينة ومتجذرة، ولم تتأثر بالشائعات التي تثار في بعض وسائل الاعلام، وعلي وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدا ان العلاقات بين الشعبين اخوية وعميقة ومتجذرة.
وثمن عادل حنفي الدعوة التي قدمها الرئيس السيسي الي الملك سلمان بن عبد العزيز لزيارة بلده الثاني مصر التي يسعد شعبها بهذه الزيارة المرتقبة الميمونة، والتي من شأنها أن تعمق أواصر المحبة وتزيل الشكوك التي يثيرها الحاقدون الذين لا يرضون بعلاقات الود الدائم بين قطبي المنطقة العربية.
ودعا نائب رئيس الاتحاد العام للمصريين بالسعودية جميع الجهات في البلدين إلى العمل الجاد ليس في مواجهة الشائعات فحسب بل بالسعي إلى وأدها، متمنيا إتاحة الفرص لتأسيس كيانات أهلية مشتركة ذات خصائص متآلفة تجمع بين قطاعات مهنية، واجتماعية، وفكرية متجانسة في الشعبين لتعزز من قوة ومتانة العلاقات المصرية السعودية، وتساعد حكومة الدولتين في مواجهة الشائعات، والقضاء عليها.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق