وكالة الاسبوع الاخبارية : أكدت وزارة التربية والتعليم، أن ما نشر ببعض وسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية وصفحات مواقع التواصل الاجتماعي بشأن إلغاء مادة التربية الدينية، وتدريس مادة الأخلاق بداية من العام الدراسي القادم، عار تمامًا من الصحة.
ولفتت الوزارة- في بيان لها، الجمعة- أنه لا مساس مطلقًا بمنهج وكتاب التربية الدينية، وأن ما يتم دراسته حاليًا هو إمكانية تدريس كتاب الأخلاق بجانب كتاب التربية الدينية.
وأهابت الوزارة بالصحفيين والإعلاميين، توضيح ما تقدم للرأي العام حرصًا علي عدم إثارة البلبلة وحفاظًا علي السلام الاجتماعي.
ومن جانبه نفى الدكتور مختار جمعة وزيرة الأوقاف ما تردد حول إلغاء مادة التربية الدينية في المدارس. وأكد “جمعة” أهمية تدريس التربية الدينية وإسنادها للمتخصصين، لأن الأديان جميعا تدعو إلى القيم والأخلاق.
وأوضح الوزير، في بيان اليوم، أن التربية الدينية تؤكد حرمة الدماء والأموال والأعراض، مؤكدًا أنه إذا لم نحصّن أبناءنا بالفكر الديني الصحيح فستتخطفهم أيدي المتشددين المضللين.
وأشار إلى أن هناك كتابًا حول القيم والأخلاق والمواطنة بمراجعة الإمام الأكبر والبابا ومراجعته تدرس وزارة التربية والتعليم، أن يكون داعمًا لمادة التربية الدينية وليس بديلا عنها.
ولفتت الوزارة- في بيان لها، الجمعة- أنه لا مساس مطلقًا بمنهج وكتاب التربية الدينية، وأن ما يتم دراسته حاليًا هو إمكانية تدريس كتاب الأخلاق بجانب كتاب التربية الدينية.
وأهابت الوزارة بالصحفيين والإعلاميين، توضيح ما تقدم للرأي العام حرصًا علي عدم إثارة البلبلة وحفاظًا علي السلام الاجتماعي.
ومن جانبه نفى الدكتور مختار جمعة وزيرة الأوقاف ما تردد حول إلغاء مادة التربية الدينية في المدارس. وأكد “جمعة” أهمية تدريس التربية الدينية وإسنادها للمتخصصين، لأن الأديان جميعا تدعو إلى القيم والأخلاق.
وأوضح الوزير، في بيان اليوم، أن التربية الدينية تؤكد حرمة الدماء والأموال والأعراض، مؤكدًا أنه إذا لم نحصّن أبناءنا بالفكر الديني الصحيح فستتخطفهم أيدي المتشددين المضللين.
وأشار إلى أن هناك كتابًا حول القيم والأخلاق والمواطنة بمراجعة الإمام الأكبر والبابا ومراجعته تدرس وزارة التربية والتعليم، أن يكون داعمًا لمادة التربية الدينية وليس بديلا عنها.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق