وكالة الاسبوع الاخبارية : عرض عدد من الشباب السعوديين على موقع التواصل الإجتماعي تويتر فيديو إستعرضوا خلاله إصطيادهم القنافذ الحية وقيامهم بذبحها وسلخها ثم طهيها وتناولها، وقاموا أيضا بعض القنافذ وهي مسلوخة، وكان منظرها مقزز للغاية.
حيث إستنكر السعوديين منظر القنافذ وقاموا بالتغريد على المقطع فجميعهم يستنكرون من منظر القنافذ، واعتبروا تصرف الشباب شاذ ووصفوه بالمقزز والمثير للاشمئزاز، وقالوا أن القنافد هذه تتغذي على القوارض الضارة والعقارب السامة.
وهذا يعني أن تناولها يتسبب بأمراض خطيرة، فكيف هؤلاء الشباب يقومون بتناولها دون أي اعتبار لصحتهم، وفتى البعض بأنه محرم تناولها، وطلبوا رأي الدين فى ذلك ومدى حرمانية ذلك الأمر.
وبناء على ذلك علق صالح بن عواد المغامسي، إمام وخطيب مسجد قباء في المدينة المنورة، حول مسألة يجوز أكل لحم القنفذ أم لا فرد الشيخ المغمسي على ذلك قائلا ” لا يوجد دليل صريح على حرمته، وأن هناك أحاديث متداولة على تحريمه ضعيفة السند “.
وقال أيضا حسب قوله ” يبقى الإشكال القضية الخاصة بكيفية تزكيته بما أنه حلال وذو روح، ولا بد أن يزكى، ويقول بعض أهل العلم، يؤتى بالقنفذ في إناء فيه ماء ويسخن قليلا، فإذا شعر بالحرارة اضطر القنفذ لإخراج رأسه، عند ذلك يزكى تزكية شرعية، ثم يؤكل بالطريقة التي يراها مناسبة”.
وبعد هذا الوصف فأنه يرى أنه قد أحل الشرع تناول لحم القنفذ ولكن مازال الإستغراب من تناول القنافذ بشكلها المقزز، فهي أخر شيء يقوم الإنسان بتناوله إذا اضطر لفعل ذلك ولم يجد طعام يأكله. المصدر : نجوم مصرية.
حيث إستنكر السعوديين منظر القنافذ وقاموا بالتغريد على المقطع فجميعهم يستنكرون من منظر القنافذ، واعتبروا تصرف الشباب شاذ ووصفوه بالمقزز والمثير للاشمئزاز، وقالوا أن القنافد هذه تتغذي على القوارض الضارة والعقارب السامة.
وهذا يعني أن تناولها يتسبب بأمراض خطيرة، فكيف هؤلاء الشباب يقومون بتناولها دون أي اعتبار لصحتهم، وفتى البعض بأنه محرم تناولها، وطلبوا رأي الدين فى ذلك ومدى حرمانية ذلك الأمر.
وبناء على ذلك علق صالح بن عواد المغامسي، إمام وخطيب مسجد قباء في المدينة المنورة، حول مسألة يجوز أكل لحم القنفذ أم لا فرد الشيخ المغمسي على ذلك قائلا ” لا يوجد دليل صريح على حرمته، وأن هناك أحاديث متداولة على تحريمه ضعيفة السند “.
وقال أيضا حسب قوله ” يبقى الإشكال القضية الخاصة بكيفية تزكيته بما أنه حلال وذو روح، ولا بد أن يزكى، ويقول بعض أهل العلم، يؤتى بالقنفذ في إناء فيه ماء ويسخن قليلا، فإذا شعر بالحرارة اضطر القنفذ لإخراج رأسه، عند ذلك يزكى تزكية شرعية، ثم يؤكل بالطريقة التي يراها مناسبة”.
وبعد هذا الوصف فأنه يرى أنه قد أحل الشرع تناول لحم القنفذ ولكن مازال الإستغراب من تناول القنافذ بشكلها المقزز، فهي أخر شيء يقوم الإنسان بتناوله إذا اضطر لفعل ذلك ولم يجد طعام يأكله. المصدر : نجوم مصرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق