وكالة الاسبوع الاخبارية : أصيب مصري بمرض «السُعار» ما دفعه لأكل لحوم الكلاب والحمير، مهدداً زوجته وأبناءه بالذبح إن حاولوا منعه…!
المصري الذي يقيم في قرية الغنيمية التابعة لمركز أبو كبير محافظة الشرقية بدلتا مصر وحسب «العربية نت» تعيش أسرته في رعب كبير، كما أن غالبية أهالي القرية يخشون على حياتهم ويطالبون السلطات المصرية بالقبض عليه لأنه بات يمثل خطراً عليهم.
وذكر شقيق الشاب (المسعور) ان «أخاه أصيب بلوثة عقلية عقب خسارته أمواله خلال عمله في شمال سيناء العام 2007، واكتشفنا عقب عودته تغير أحواله فلم يكن يتناول الطعام معنا بل كان يتغيب عن المنزل لفترات طويلة وعندما يعود نجد ملابسه ملوثة بالدماء، وكنا نعتقد أن ذلك راجع لعمله بمحل الجزارة الذي يمتلكه بالقرية».
ويضيف ان «زوجة شقيقه أخبرتهم أن زوجها استقدم كلبا للمنزل في غيابهم وقام بذبحه وتناول لحمه وأراد إجبارها على مشاركتها له ذلك، لكنها رفضت وفرت من المنزل مصطحبة ولديها معها وهما طفل وطفلة».
وقال إن «شقيقه هرب من القرية ولكنه يعود متخفياً ومتسللاً إليها في المساء حيث يصطاد الحيوانات ويلتهمها في الحقول ويترك بقاياها، وفي احدى المرات وعقب عودته للقرية ليلاً حاول بعض الأهالي الإمساك به لكنه أفلت وكاد يقتل أحدهم بسلاح أبيض كان بحوزته وهدد من يحاول الإمساك به بذبح أطفاله وتناول لحومهم ما أثار الرعب في نفوس أهالي القرية والقرى المجاورة كافة».
المصري الذي يقيم في قرية الغنيمية التابعة لمركز أبو كبير محافظة الشرقية بدلتا مصر وحسب «العربية نت» تعيش أسرته في رعب كبير، كما أن غالبية أهالي القرية يخشون على حياتهم ويطالبون السلطات المصرية بالقبض عليه لأنه بات يمثل خطراً عليهم.
وذكر شقيق الشاب (المسعور) ان «أخاه أصيب بلوثة عقلية عقب خسارته أمواله خلال عمله في شمال سيناء العام 2007، واكتشفنا عقب عودته تغير أحواله فلم يكن يتناول الطعام معنا بل كان يتغيب عن المنزل لفترات طويلة وعندما يعود نجد ملابسه ملوثة بالدماء، وكنا نعتقد أن ذلك راجع لعمله بمحل الجزارة الذي يمتلكه بالقرية».
ويضيف ان «زوجة شقيقه أخبرتهم أن زوجها استقدم كلبا للمنزل في غيابهم وقام بذبحه وتناول لحمه وأراد إجبارها على مشاركتها له ذلك، لكنها رفضت وفرت من المنزل مصطحبة ولديها معها وهما طفل وطفلة».
وقال إن «شقيقه هرب من القرية ولكنه يعود متخفياً ومتسللاً إليها في المساء حيث يصطاد الحيوانات ويلتهمها في الحقول ويترك بقاياها، وفي احدى المرات وعقب عودته للقرية ليلاً حاول بعض الأهالي الإمساك به لكنه أفلت وكاد يقتل أحدهم بسلاح أبيض كان بحوزته وهدد من يحاول الإمساك به بذبح أطفاله وتناول لحومهم ما أثار الرعب في نفوس أهالي القرية والقرى المجاورة كافة».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق