وكالة الاسبوع الاخبارية : كثر في الوقت الحالي الكثير من الأحاديث والأقاويل التي تشير إلى تعرض الإنسان للحسد أو لأذى الشيطان بالمس أو الجن، وعلى الرغم من أن الكثير لا يعتقد بهذا الشيء إلا أنه مذكور في القرآن الكريم في عدد من السور.
وهذا يجعل وجود الجن حقيقة مؤكدة لا مجال للجدل بها أو المناقشة على صحتها، وكما أثبتت الآيات القرآنية وجود السحر والجن أوجدت له العلاج الصحيح والذي يخلص الإنسان من وجوده نهائيا .
ومن أهم خطوات علاج السحر والجن قراءة القرآن الكريم، حيث أن الجن لا يستطيع الإستماع إلى القرآن فعلى الفرد قراءة العديد من سور القرآن الكريم، وإذا رغب إنسان في معالجة شخص أخر من الجن عليه القيام بعدد من الخطوات.
ومن أهم تلك الخطوات هي تلاوة آذان الصلاة في أذن الشخص المصاب 7 مرات متتالية ثم قراءة سورة الفاتحة ثم قراءة المعوذتين والإخلاص 3 مرات، وبعدها قراءة آية الكرسي 3 مرات، وأخر آيات من سورة البقرة، وقراءة الآية 128 من سورة الأنعام، وتكرار هذا الشيء لمدة أيام متتالية حتى يتخلص الشخص المصاب من الجن نهائيا.
ويجب على الجميع الإلتزام بالقرآن الكريم والتمسك بقواعد الشريعة الإسلامية من الصلاة والصيام والأذكار والعبادة لتكون تلك الشريعة خير حافظا للإنسان ويبقى الإنسان دائما في حفظ الله ورعايته ويمتنع الشيطان عن إختراق الإنسان. المصدر : كلمتي.
وهذا يجعل وجود الجن حقيقة مؤكدة لا مجال للجدل بها أو المناقشة على صحتها، وكما أثبتت الآيات القرآنية وجود السحر والجن أوجدت له العلاج الصحيح والذي يخلص الإنسان من وجوده نهائيا .
ومن أهم خطوات علاج السحر والجن قراءة القرآن الكريم، حيث أن الجن لا يستطيع الإستماع إلى القرآن فعلى الفرد قراءة العديد من سور القرآن الكريم، وإذا رغب إنسان في معالجة شخص أخر من الجن عليه القيام بعدد من الخطوات.
ومن أهم تلك الخطوات هي تلاوة آذان الصلاة في أذن الشخص المصاب 7 مرات متتالية ثم قراءة سورة الفاتحة ثم قراءة المعوذتين والإخلاص 3 مرات، وبعدها قراءة آية الكرسي 3 مرات، وأخر آيات من سورة البقرة، وقراءة الآية 128 من سورة الأنعام، وتكرار هذا الشيء لمدة أيام متتالية حتى يتخلص الشخص المصاب من الجن نهائيا.
ويجب على الجميع الإلتزام بالقرآن الكريم والتمسك بقواعد الشريعة الإسلامية من الصلاة والصيام والأذكار والعبادة لتكون تلك الشريعة خير حافظا للإنسان ويبقى الإنسان دائما في حفظ الله ورعايته ويمتنع الشيطان عن إختراق الإنسان. المصدر : كلمتي.


ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق