وكالة الاسبوع الاخبارية : اكد مصدر امني مطلع، أن وزارة الداخلية قد نفذت صباح اليوم حكم القتل قصاصا فى حق جان سعودي، وذلك فى محافظة ينبع.
وأوضحت التفاصيل أن الجان السعودي أقدم قتل أحد الأشخاص، بطعنه بسكين في صدره، ما أدى إلى وفاته إثر مضاربة جماعية، وقد أكدت وزارة الداخلية صباح اليوم على تنفيذ حكم القتل قصاصا بأحد الجناة وذلك فى محافظة ينبع.
وقد جاء نص بيان وزارة الداخلية “قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) الآية.
وقال تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
واوضحت التفاصيل التي عملت على عرضها وزارة الداخلية أن المتهم يدعي “أحمد بن سليم بن ثابت العنيني الجهني” سعودي الجنسية، أقدم على قتل “مبارك بن ناير بن مبارك العلوني”، وذلك بطعنه بسكين في صدره؛ ما أدى إلى وفاته, إثر مضاربة جماعية.
وخلال التحقيقات مع المتهم اعترف بالتهمة الموجهة إليه وبإرتكابة بالجريمة، وتم إحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، والحكم عليه بالقتل قصاصا، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا، وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
المصدر. سبق
وأوضحت التفاصيل أن الجان السعودي أقدم قتل أحد الأشخاص، بطعنه بسكين في صدره، ما أدى إلى وفاته إثر مضاربة جماعية، وقد أكدت وزارة الداخلية صباح اليوم على تنفيذ حكم القتل قصاصا بأحد الجناة وذلك فى محافظة ينبع.
وقد جاء نص بيان وزارة الداخلية “قال الله تعالى (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى) الآية.
وقال تعالى (وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ).
واوضحت التفاصيل التي عملت على عرضها وزارة الداخلية أن المتهم يدعي “أحمد بن سليم بن ثابت العنيني الجهني” سعودي الجنسية، أقدم على قتل “مبارك بن ناير بن مبارك العلوني”، وذلك بطعنه بسكين في صدره؛ ما أدى إلى وفاته, إثر مضاربة جماعية.
وخلال التحقيقات مع المتهم اعترف بالتهمة الموجهة إليه وبإرتكابة بالجريمة، وتم إحالته إلى المحكمة العامة صدر بحقه صك يقضي بثبوت ما نسب إليه، والحكم عليه بالقتل قصاصا، وأيد الحكم من محكمة الاستئناف ومن المحكمة العليا وصدر أمر ملكي بإنفاذ ما تقرر شرعا، وأيد من مرجعه بحق الجاني المذكور.
المصدر. سبق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق